المشهد اليمني
الثلاثاء 17 سبتمبر 2024 05:17 مـ 14 ربيع أول 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
عاجل: إصابة المئات من عناصر حزب الله إصابات بالغة بانفجار أجهزة الاتصالات التي يحملونها.. اختراق أمني كبير المارد يبحث عن الثأر والفارس يسعى لرقم تاريخي.. موعد مباراة السوبر الإفريقي وديربي المحروسة بين الأهلي والزمالك عائلة سلالية تخدم في الطرفين.. الابن سفير في الشرعية مقرب من ”بن مبارك” والأب رئيس مجلس القضاء الحوثي (تفاصيل) بث مباشر.. رابط مشاهدة مباراة الوصل الإماراتي وباختاكور في دوري أبطال آسيا للنخبة بدون تقطيع HD إعلان تسبب في سرقة 40 ألف ريال من حساب مواطن سعودي ”فيديو” الإمبراطور بجميع عناصره.. تشكيل الوصل الإماراتي أمام باختاكور الأوزبكستاني في دوري أبطال آسيا للنخبة الدوسري يقود الهلال وتريزيجية يقود الريان.. تشكيل الهلال والريان في منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة الاسم مفاجأة.. الاتحاد الإفريقي يعلن حكم السوبر الإفريقي بين الأهلي والزمالك عقب فوز الأهلي السعودي على‘‘بيرسبوليس’’ الإيراني.. إعلامي رياضي: أشعر بخيبة أمل جريمة اغتيال بشعة في وضح النهار تهز مارب (اسم+صور) تطور جديد في قضية البحرينيين الموقوفين لدى السلطات اليمنية في مارب وفاة 123 شخصًا إثر انقلاب وغرق قواربهم قبالة سواحل اليمن

الحجر الأسود.. حكمة النبي صلى الله عليه وسلم تبهر قريش

الحجر الأسود في الكعبة المشرفة
الحجر الأسود في الكعبة المشرفة

أظهرت حكمة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وكمال عقله في قصة وضع الحجر الأسود في الكعبة، حيث اجتمعت قبائل قريش لتجديد بناء الكعبة بعد تصدع جدرانها. كان الخصام حول من سيضع الحجر الأسود في مكانه يكاد يتسبب في اندلاع نزاع بين القبائل.

وفي ذلك الوقت، اقترح أبو أمية بن المغيرة المخزومي أن يحكم في الموضوع أول من يدخل باب المسجد الحرام. فوافقت القبائل على هذا الاقتراح، وانتظروا الشخص الأول الذي سيدخل. وإذا بهم يشاهدون النبي محمد صلى الله عليه وسلم يدخل المسجد، فهتفوا: "هذا الأمين، رضينا، هذا محمد".

حكمة أنتهت اقتتالًا في الحرم

عندما وصل النبي صلى الله عليه وسلم إليهم قال: هلمّ إليَّ ثوبا، فأتوه به فوضع الحجر في وسطه ثم قال: لتأخذ كل قبيلة بناحية من الثوب ثم ارفعوه جميعا؛ ففعلوا، فلما بلغوا به موضعه أخذه بيده الشريفة ووضعه في مكانهأخذ الحجر الأسود بيده الشريفة ووضعه في وسط الكعبة، وهكذا حل النزاع الذي كاد يؤدي إلى اقتتال بين القبائل.

قبل هذا الحدث، كانت القريش تحتكم إلى تقسيم العمل في بناء الكعبة بين القبائل، وعندما وصل البناء إلى موضع الحجر الأسود، اندلعت المشكلة. وفي تصريحاته بعد الحادث، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبله ما قبلته".

وأظهرت هذه الحادثة حكمة النبي صلى الله عليه وسلم في حل النزاعات وكيفية تجنب القتال، مما ساهم في حفظ السلم وتهدئة التوترات بين القبائل في ذلك الوقت.

ثم ابن خمس وثلاثين حضر بناء بيت الله إذ بنى الحجر

بيده الكــريمــة الــــزكـيـــة صــلى عــليه خالق البرية