المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:17 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

تحركات مفاجئة للعميد أحمد علي عبدالله صالح بعد بيانه الأخير وروسيا تدخل على الخط.. ما الحقيقة؟؟

تحدثت أنباء عن تحركات مفاجئة للعميد أحمد علي عبدالله صالح، نجل الرئيس اليمني الراحل، وذلك عقب بيانه الأخير بشأن العقوبات المفروضة عليه من مجلس الأمن الدولي.

وزعمت الأنباء المتداولة، أن روسيا منحت أحمد علي عبدالله صالح، حصانة دبلوماسية، بعد رفض مجلس الأمن الاستجابة لمطالباته برفع العقوبات حتى اللحظة.

ما الحقيقة؟

وتعليقا على هذه التسريبات، نفى مصدر مقرب من أحمد علي هذه الأنباء وقال إنها عارية عن الصحة.

وقال المصدر بحسب صحيفة عدن الغد، أن هذه التناولات الإعلامية لا اساس لها من الصحة وتدخل في اطار المكايدات السياسية.

وشدد المصدر المقرب، على ضرورة رفع العقوبات التي وصفها بالظالمة عن أحمد علي عبدالله صالح، ليعود لممارسة النشاط السياسي دون قيود.

وكان أحمد علي عبدالله صالح، أصدر الأربعاء الماضي، بيانا اعترف به بالحكومة الشرعية وبالرئيس الدكتور رشاد العليمي، والقى باللوم على الشرعية، بخصوص استمرار العقوبات الدولية المفروضة عليه وعلى والده منذ الانقلاب الحوثي.

واستنكر بقاء العقوبات الأممية عليه، وقال نجل الرئيس الراحل: "لم أنحَز لاحقاً إلى خيار الفوضى واستخدام العنف وتشكيل كيان مسلح لفرض الوجود والبقاء ضمن معادلة الجغرافيا السياسية اليمنية التي تحتكم للسلاح ومنطق القوة".