المشهد اليمني
الجمعة 4 أكتوبر 2024 04:39 صـ 1 ربيع آخر 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
عمل بسيط يوم الجمعة يجلب نوراً لوجهك يوم القيامة..تعرف عليه بهدف صاروخي.. صلاح يتخطى دروغبا ويصبح الهداف التاريخي لأفريقيا في دوري الأبطال صحفي يفجر قنبلة: قيادات حوثية تحول إب إلى ساحة للنهب والابتزاز السلطات الكويتية تسحب جنسية 133 شخصاً بينهم متهم إرهابي هارب في إيران صاعقتان تنهيان حياة شابين في لحج.. موسم الأمطار يستمر في حصد الأرواح افتتاح مبنى قيادة الطوارئ والدعم الأمني في عدن بدعم إماراتي قيادي بالانتقالي الجنوبي يهاجم القات: ”مخدر مُشرعن” يزيد من معاناة اليمنيين ناشط يمني : ”تصرفات الحوثيين الحمقاء تصنع لهم الأعداء بسرعة” قيادي حوثي يتحدث عن انتصارات المقاومة في مواجهة العدوان الإسرائيلي سبتمبر يشهد رابع أعلى معدل لقتلى لمليشيات الحوثي منذ بداية 2024 عاجل: استهداف ”هاشم صفي الدين” زعيم حزب الله الجديد خلفا لنصر الله بغارات اسرائيلية غير مسبوقة بالضاحية خبراء رقميون يشيدون بقرار الحكومة اليمنية بمنع زواج اليمنيات من العمانيين وحماية الفتيات من الابتزاز

تطور نوعي.. روسيا تستعد للاعتراف بحكومة ”طالبان” في أفغانستان ورسالة رسمية بذلك

في تطور نوعي، تستعد روسيا الاعتراف بحكومة طالبان، بإمارة أفغانستان الإسلامية، وذلك بحسب تصريحات رسمية روسية، اليوم الإثنين.

وبحسب وسائل إعلام دولية، فإن وزارتا الخارجية والعدل الروسيتان أخطرتا رئيس البلاد فلاديمير بوتين بإمكانية شطب طالبان من قائمة التنظيمات المحظورة لدى موسكو.

وقال مبعوث الرئيس الروسي إلى أفغانستان ضمير كابولوف، إنهم استكملوا تحضيرات إزالة طالبان من قوائم الإرهاب في البلاد، وأن تلك النتائج قدمت إلى الرئاسة الروسية.

وأشار إلى أنهم ينظرون بإيجابية” لهذه الخطوة التي قال إنها ضرورية قبل عملية الاعتراف بحكومة طالبان في أفغانستان.

في سياق متصل، علق وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، على الموضوع، في تصريح صحفي بالقول “إن حركة طالبان تمثل “السلطة الحقيقية” في أفغانستان، وأن بلاده تولي أهمية لأفغانستان، شأنها في ذلك شأن “الحلفاء في آسيا الوسطى على وجه الخصوص، مشيرا إلى عدم تصنيف مجلس الأمن الدولي أيضا لطالبان ضمن قوائم الإرهاب.

وكان كابولوف قد أعلن عام 2022 عن احتمال اعتراف روسيا بحكومة طالبان المؤقتة في أفغانستان، وذلك بعد أن صنفت موسكو الحركة “إرهابية” عام 2003.