المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:09 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

التحصين المشترك بين أمريكا وبريطانيا وإيران لأذرعتهم في المنطقة مستمر والمسرحيات مستمرة

التحصين لقاح طبي يعطى للطفل المولود ، وهو عباره عن فيروسات مريضه يحقن بها الطفل فيستطيع الجسم مقاومتها والقضاء عليها ، فتعطي لجسم الطفل مناعة قوية من ذلك المرض من اي هجمات مستقبلية.

وامريكا وبريطانيا لاتتوقف عن تحصين الحوثيراني بشكل مستمر بارسال ضربات جوية مريضة لاقيمة لها ولا أثر ولا أهمية فتعطي لحوثيراني حصانة ومناعة وتقويه ليستطيع بعدها النهوض والاستمرار في ارهابه ضد اليمنيين والعالم ..

وكلما مرض الحوثيراني وضعف يتم تحصينه ببعض الغارات التافهة لينتعش من جديد ويظهر نفسه كمن يحارب امريكا واسرائيل وقوى الاستكبار العالمي..

والحوثيراني يبادلهم بنفس الخدمات فيحصن اسرائيل بنفس تلك الضربات الغبية الوهمية التي لاقيمة لها فيما سمي بضربات البحر الأحمر ، فيصرف الأنظار عما يجري في البحر الأحمر ويعطي الذريعة لاستمرار جرائم الإبادة الصهيونية في غزة ، كما يعطي امريكا ذريعة عسكرتها وتواجدها في البحر الأحمر وفي باب المندب على وجه الخصوص.

انه تبادل الأدوار والمنافع ..
ولذلك فأمريكا حريصة على بقاء الذراع الايرانية في اليمن بكل قوة ، فهي تقدم لها خدمات جليلة وعظيمة في المنطقة .