المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:11 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

هل القهوة تضر القلب أم تفيده؟

القهوه والقلب
القهوه والقلب

في الماضي كان ينظر إلى القهوة عموما على أنها ضارة بصحة القلب، لكن كشف علماء معهد بيكر في أستراليا، أن تناول القهوة بصورة منتظمة لا يشكل خطراً على القلب، وقد يفيد في تقليل اضطراب نبضاته.

ويفيد بأن العلماء حللوا نتائج دراسات للبحث عن العلاقة بين الكافيين واضطراب نبضات الأذين والبطين.

واكتشفوا في دراسة شارك فيها ما يقارب 230 ألف شخص، أن تناول القهوة يخفض من خطر الرجفان. في حين أشارت دراسات أخرى شارك فيها حوالي 116 ألف شخص إلى انخفاض معدل الرجفان بنسبة 13% عقب تناول القهوة.

ووفقاً للخبراء، فإن الضرر الوحيد للقهوة هو تأثير الكافيين في تحفيز نشاط الجهاز العصبي وحجب نشاط مركب أدينوزين الذي يساعد في تعزيز الرجفان الأذيني، وإضافة إلى هذا، فإن جرعة كافيين (500 ملليغرام في اليوم) لا تؤثر في نبضات البطين.

والمرضى الذين أصيبوا باحتشاء عضلة القلب وحصلوا على 353 ميليجراماً من الكافيين، أصبحت نبضات قلبهم طبيعية.

ويهدد خطر عدم انتظام النبض أولئك الذين يتناولون 9-10 فناجين قهوة في اليوم. لذلك فإن الجرعة اليومية من القهوة غير الخطرة على الصحة تعادل 300 ملليغرام، بحسب العلماء.