المشهد اليمني
الأربعاء 9 أكتوبر 2024 09:27 صـ 6 ربيع آخر 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
مليشيا الحوثي تصادر مكتب سفريات في صنعاء بحجة تبعيته لـ‘‘حميد الأحمر’’ رغم تضامن قياداتها معه ضد العقوبات الأمريكية نهاية أستاذ كبير درجات الحرارة المتوقعة في اليمن اليوم الأربعاء مقتل صيدلاني يمني وجميع أفراد أسرته في غارة للطيران الإسرائيلي على حي المزة بسوريا (أسماء) تصريحات مفاجئة لمدير المخابرات الأمريكية يكشف ”سر” التصعيد الإسرائيلى والاغتيالات لقيادات حزب الله ما وراء إحجام إسرائيل على الرد على هجمات الحوثيين رغم تهديدات ”نتنياهو” !! الإعلام العبري ينشر صورة ابرز المدرجين على قائمة الاغتيالات وعلى رأسهم ” عبدالملك الحوثي ” سيؤن: معهد الطبري الطبي يحتفل بتخريج أول دفعة في ثلاثة تخصصات طبية أسباب استجابة الدعاء: ماذا يجب أن نفعل لجعل دعائنا مقبولاً؟ صلاح على أعتاب مغادرة ليفربول وسط صراع أمريكي سعودي محتدم ”السلطات اليمنية تواصل حملتها على الجبايات غير القانونية.. إزالة نقطة جبايات رئيسية في ميناء عدن” اشتباكات عنيفة في تعز: نزاع على أرض يتسبب بإصابة مدني

كيف نستعد لمواجهة موسم الحساسية؟

الحساسية
الحساسية
44.200.94.150

يعاني الكثيرون مع بداية الموسم الدافئ من الحساسية. فكيف يجب أن يستعدوا لهذه المواجهة.
وتشير الطبيبة الروسية يوليا أندريانوفا، أخصائية أمراض الحساسية في حديث لراديو "سبوتنيك"، إلى أن حبوب اللقاح التي تطير من النباتات المزهرة، غالبًا ما تكون سبب رد الفعل التحسسي في الموسم الدافئ.
وأشارت إلى أن الأشجار والأعشاب تبدأ في التفتح في أوقات معينة، وتكون هذه بداية لموسم الحساسية.
وتضيف، للحساسية ثلاثة مواسم. يبدأ الأول مع تفتح الأشجار، والثاني عند نمو الأعشاب ويبدأ الثالث مع ظهور الأعشاب الضارة. وهذا يعني أن موسم الحساسية يبدأ مع الربيع وينتهي مطلع الخريف.
وتشير الأخصائية، إلى أنه يمكن تجنب التأثير السلبي الحاد للحساسية في الجسم، من خلال تناول مضادات الهستامين في الوقت المناسب.
وتقول، "يجب حل مشكلة الحساسية الموسمية على الأقل قبل أسبوعين من بدايتها. أي يجب الاستعداد جيدا لتفتح الأزهار. ومن أجل ذلك يجب تناول أدوية مضادة للهستامين ذات التأثير التراكمي. لأن هناك أدوية تأثيرها فوري، وهناك أدوية يجب تناولها قبل بدء موسم الحساسية. وهذه يجب على كل من يعاني من الحساسية الموسمية تناولها مسبقا".
وتضيف. يمكن للطبيب الأخصائي فقط تحديد الدواء المضاد للحساسية الملائم لكل مريض.
وتنصح بعدم ممارسة العلاج ذاتيا لأن هذا يشكل خطورة على الحياة.