المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:17 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

”الحوثيون يجعلون من بيوت الله اصطبلات”.. تغريدة ناشط يمني تثير الجدل على تويتر

نشر ناشط يمني تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، اعتبرها خطبة جمعة، ودعا فيها المصلين إلى الصلاة في بيوتهم بدلا من الذهاب إلى المساجد التي تحولت إلى اصطبلات ومخازن لميليشيات الحوثي مرفقا صورة لمسجد وعليه اوراق من القات مرمية على ارضيته.

وقال الناشط كهلان في تغريدته، التي حظيت بتفاعل واسع من المغردين اليمنيين، إن الحوثيين يستغلون المساجد لصالح سلالتهم ومشروعهم، ويمنعون المصلين من الاستماع إلى الخطب والنصائح الدينية.

وتحدث الناشط كهلان عن الفرق بين الحالة الدينية والاجتماعية في اليمن قبل وبعد سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء ومناطق أخرى، وقال إنه في الماضي كان المصلون يتسابقون لتنظيف وتعطير وتزيين المساجد استعدادا ليوم الجمعة، ويقرأون سورة الكهف ويستعدون للخطبة، وأنه كانت طقوس جميلة وهادئة وروحانية.

وأضاف الناشط أن اليوم أصبحت المساجد خاوية ومهجورة، وأن الحوثيين يجعلون من بيوت الله اصطبلات لحقهم الحيوانات والقاذورات، وينشرون فيها الفتنة والتحريض والكذب.

وتشهد كثير من المساجد بمناطق سيطرة الحوثيين حالة من العبث وعدم الاهتمام بسبب مايقوموا به فيها من نشر للطائفية والدورات وممارسة مضغ القات .