اقسم بالله جوزي وكفاية فضايح.. شاهد: رد مشهورة مصرية على تسريب فيديو مخل وفاضح لها
كشفت البلوجر المصرية هدير عبد الرازق، حقيقة الفيديو المخل لها الذي انتشر بمواقع التواصل الاجتماعي. في مقطع فيديو على حساباتها الشخصية، تحدثت عبدالرازق عن الظروف الصعبة التي مرت بها، موضحة أن سمعتها تعرضت للتدمير وأن حياتها انقلبت رأسًا على عقب.
وقالت عبدالرازق: "كلكم عارفين المشكلة اللي حصلتلي في الفترة الصعبة اللي مريت بيها، بالنسبة للتريند اللي طالع باسمي، وإن سمعتي مبقتش موجودة أصلا، وحياتي اتدمرت. أنا بعد المشكلة اللي مريت بيها الفترة اللي فاتت، والحمدلله ربنا أكرمني وعدت على خير ونجاني منها."
وأضافت: "أنا اتسجنت بسبب مشكلة تقديم المحتوى مش بسبب الفيديو، وأنا ربنا اداني فرصة أن أغير من نفسي وأغير من محتوايا. كنت هسيب السوشيال ميديا ومش هتشوفوني تاني أصلا، بس تفاجئت زي زيكوا بالفيديو المنتشر باسم فضيحة هدير عبد الرازق، وأنا مش طالعة أبرر أن مش أنا في الفيديو، والفيديو بتاعي، بس أنا معرفش انتشر إزاي، وأنا معرفش اللي حصل ده حصل إزاي."
وتابعت عبدالرازق: "أنا لغاية دلوقتي موبايلي اللي بطلع منه لايفات على حساباتي على تيك توك متحرز في القضية اللي أنا فيها، وأنا معرفش الفيديو انتشر إزاي وليه، والولد اللي ظهر في الفيديو مش هو اللي بيظهر معايا في الفيديوهات."
وأوضحت: "أنا مش بنت مش كويسة ولا أخلاقي مش كويسة، أنا طالعة أحاول أنقذ ما تبقى من كرامتي وكرامة أهلي، والشخص اللي كان معايا في الفيديو كان جوزي، وعلى سنة الله ورسوله، وانا ما كشفتش عن موضوع جوازي على السوشيال ميديا، عشان بحب الخصوصية، وهو محصلش بينه وبيني نصيب، والفيديو ده أنا معرفش عنه أي حاجة، وأنا لو مش واحدة مش كويسة كنت مشيت في حاجات كتير غلط."
وطلبت هدير عبد الرازق من الجمهور بحذف الفيديو أو عدم مشاهدته، قائلة: "لكل واحد بيشوف الفيديو، اتقي الله أنت عندك أخت زيي، وأي حد بنشر الفيديو خصيمي أمام ربنا يوم القيامة. أهلي اتدمروا وحياتي اتدمرت، وبيتي اتخرب بسبب الفيديو وحياتي باظت. وبعد اللايف ده أنتوا مش هتشوفوني تاني، وأنا عملت محضر في كذا قناة وصفحة، وحسبي الله في أي حد سرب الفيديو، وكفاية فضايح باسمي، وأنا مكنتش بعمل حاجة حرام."
هذه التصريحات جاءت وفقًا لما نشرته "القاهرة 24"، حيث أوضحت هدير أنها ستبتعد عن السوشيال ميديا نهائيًا بعد هذه الأزمة، وأنها ستستمر في محاولاتها لاستعادة كرامتها وكرامة عائلتها بعد هذا الحادث المؤلم.