المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 05:15 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

”جريمة نكراء وخطأ كبير”.. كيف وصف يحيى صالح الثورة اليمنية في ٢٠١١؟

طارق صالح مع إخوانه -ارشيفية-
طارق صالح مع إخوانه -ارشيفية-

في ذكرى الثورة اليمنية التي اندلعت في عام ٢٠١١ ضد نظام الرئيس السابق علي عبدالله صالح، شن العميد يحيى محمد صالح، ابن أخيه وقيادي سابق في نظامه، هجوما لاذعا على الثوار الذين شاركوا في الاحتجاجات.

واعتبر يحيى صالح، في كلمة بثها على صفحته بموقع اكس ، أن الثورة كانت "جريمة نكراء" و"خطأ كبير" أدى إلى تفتيت اليمن وتدهور أوضاعه الأمنية والاقتصادية والإنسانية.

وقال إنه يشكر كل من أعلن توبته عن مشاركته في الثورة، وأنه ينتظر من البقية أن يفعلوا الشيء نفسه ويعترفوا بخطئهم.-بحسب وصفه-.

واتهم بعض السياسيين بأنهم يرفضون الاعتراف بالحقيقة ويواصلون الكذب والتضليل على الشعب اليمني.

وأكد أن اليمن لا يحتاج إلى رؤية ثاقبة لمعرفة ما حدث في ٢٠١١، بل يكفي أن ينظر الناس إلى الواقع المعاش اليوم ويقارنوه بما كان عليه قبل الثورة.

وأضاف أن اليمن توحد وسيظل موحدا تحت راية الجمهورية، وأنه لن يسمح بأي محاولات للانفصال أو الرجعية أو التدخل الخارجي.

وختم كلمته بالقول: "إن اليمن سينتصر على كل المؤامرات والمخططات التي تستهدفه، وسيعود إلى مكانته الطبيعية بين الدول العربية والإسلامية والعالمية".