المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 05:02 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

بعد منطقة عصر .. الحوثيون ينتزعوا ملكية أثنين من كبار الأودية الكبيرة في محافظة عمران


انتزعت المليشيا الحوثية ملكية أثنين من كبار الأودية بمحافظة عمران في إطار سياسية المليشيا بانتزاع ملكية الأراضي ونهبها لصالحهم .
وقالت مصادر محلية للمشهد اليمني ان الحوثيين استخدموا القوة وسيطرتهم على القضاء بإصدار حكم من محكمة ذيبين الإبتدائية قضى بملكية الوقف لوادي عطاف ووادي العرعري كاملين بمساحة تبلغ 46700 لبنة .
وأضافت المصادر ان ما تسمى هيئة الأوقاف بمديرية ذيبين قامت بنزع ملكية الأرض من المزارعين بالقوة والقيام بالمسح بشكل قسري وتم هدم بعض المباني بحجة منع الاستحداث .
وأكدت المصادر ان الحوثيين اجبروا المزارعين على تشريف الحكم في الواديين والتوقيع على أوراق قدمها محامي حوثي يعمل في الأوقاف قضي بقبولهم بمصادرتها للأوقاف .
وبحسب المصادر فقد هددت القيادات الحوثية بنزع بقية الأراضي عبر ما تسمى هيئة الأوقاف والتي شكلتها مؤخرا وعينت عم زعيم المليشيا الحوثية رئيسا لها هددت بنزع بقية الأراضي في محافظة عمران سواء عن طريق القضاء أو عن أي طرق في إشارة إلى القوة .
وادعت المليشيا الحوثية في وقت سابق ملكيتها لمنطقة عصر بجبالها ووديانها وسهولها و ابارها مدعية ملكيتها للإمام المضلل بالغمام دون اثبات اي وثائق تؤكد ذلك .