المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:36 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

حقيقة الصورة المتداولة لقبر النبي ”محمد” في المدينة

الصورة المزعومة انها لقبر الرسول صلى الله عليه وسلم
الصورة المزعومة انها لقبر الرسول صلى الله عليه وسلم

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً صورة لقبر مغطى بقماش أخضر، وادعى الناشرون أنها لقبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة.

وحقق المنشور مئات المشاركات وآلاف التفاعلات من قبل المتابعين الذين أبدوا إعجابهم أو استغرابهم أو شكهم بهذا الادعاء.

وبعد التحقق من مصدر الصورة، تبين أنها ليست لقبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم، بل لقبر آخر يقع في سلطنة عُمان.

ويسود اعتقاد بين السكان المحليين أن هذا القبر هو للنبي أيوب عليه السلام، الذي يُكرم في الديانات الإبراهيمية الثلاث.

ووفقاً للمصادر الإسلامية الأولى، فإن النبي محمد صلى الله عليه وسلم دُفن في بيته على مقربة من المسجد الذي بناه في المدينة بعد هجرته إليها من مكة.

ومع توسيع المسجد تباعاً أصبح البيت والقبر داخل حرم المسجد المعروف باسم المسجد النبوي، أو الحرم النبوي.

ويحذر الخبراء من انتشار الأخبار المضللة والمفبركة على الإنترنت، وينصحون بالتحقق من المصادر والمراجع قبل نشر أو تداول أي معلومة.

ويشددون على ضرورة احترام الأديان والمقدسات، وعدم الانسياق وراء الشائعات والتضليل.