”بين الحب والابتزاز: شاب يمني يكشف أسرار قصته المؤلمة!”
قال الشاب اليمني سامي عبدالرحمن في تصريحات مثيرة إنه ما زال يتعرض للابتزاز من قبل امرأة وصفها بـ "الحقيقية" رغم انتهاء علاقتهما قبل أكثر من عام.
وأوضح سامي أنه مضطر كل شهر لإرسال مصروف لها لتفادي نشر معلومات مضللة تستهدف سمعته.
علاقة منتهية تفتح أبواب الابتزاز
في حديثه، أشار سامي إلى أن ما حصل هو نتاج قصة حب انتهت بشكل مأساوي.
فقد تعرف على هذه الفتاة عبر منصة **فيسبوك**، لكن الأمور تطورت بشكل غير متوقع، إذ أصبحت تهدده بنشر فبركات ضده.
دعوة للتدخل
وعبر سامي عن استيائه من الوضع الحالي، مؤكدًا أنه حان الوقت لإنهاء هذا الابتزاز.
ولفت إلى أنه يعتزم إرسال قضيته إلى الناشط **راشد معروف**، آملاً في الحصول على الدعم والنجدة.
ظلال العصابات الإلكترونية
كما أبدى سامي تخوفه من أن تكون الفتاة جزءًا من عصابة **أبو جنات**، مشيرًا إلى الطريقة التي تتحدث بها وتهدد بها، مما زاد من قلقه وقلق أسرته.
دعوة للتوعية
تسلط هذه القصة الضوء على مخاطر العلاقات الإلكترونية وكيف يمكن أن تتحول إلى ابتزاز نفسي ومادي.
من المهم أن يكون لدى الأفراد الوعي الكافي لحماية أنفسهم من مثل هذه الحالات.