المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:50 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

بين فشل الثورتين

حمزة المقالح
حمزة المقالح

لو قارنا بين ثورتي ٤٨ و ١١ فبراير فإن الجامع المشترك بينهم هو الفشل.
لكن منشأ فشل ثورة ٤٨ هو خذلان المجتمع لها لكن فشلها لم يؤثر على كيان المجتمع والسلطة.
بينما منشأ فشل ثورة ١١ فبراير هو خذلان النخب لها و هذا أثر على الكيان الوطني للبلاد و أدى الى ضرب مشروع الدولة و عرض وحدة الأرض اليمنية الى مخاطر وجودية.
ظلت ثورة ٤٨ رغم فشلها نقطة انطلاق وقاعدة مشتركة لثورة سبتمبر ، فهل يستطيع هذا الجيل أن يقدم مقاربة يستفيد من فشل ثورة ١١ فبراير لتكون قاعدة انطلاق مشتركة بين القوى الوطنية لاستعادة الجمهورية و الوحدة وحماية المكتسبات الوطنية؟.