السبت 2 ديسمبر 2023 02:27 مـ 19 جمادى أول 1445 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
أمريكا و إسرائيل يسعيان لتحويل النزوح الداخلي للفلسطينيين إلى هجرة حزب الله اللبناني: لن نسمح بأي معادلة إسرائيلية جديدة على حساب السيادة اللبنانية بسبب تساقط الثلوج بكثافة.. توقف خطوط النقل الجوي والسكك الحديدية بجنوب ألمانيا صحفي سعودي يكشف كواليس لقائه بالرئيس السابق ‘‘علي عبدالله صالح’’ بعد سقوط صنعاء: هذا ما أشعرني به وحدث بالفعل في ذكرها السادسة.. مابين بوابة الذل وحفرة الكرامة موجة برد شديدة تضرب 14 محافظة يمنية خلال الساعات القادمة.. وتحذيرات مهمة للأرصاد والإنذار المبكر اليمن تدعو لتحرك عاجل لإيقاف العدوان الإسرائيلي على غزة الرئيس العليمي .. الفسح في القلوب وليس في الكراسي صحيفة إماراتية تكشف عن ‘‘اتفاق مبادئ’’ بين الحكومة الشرعية ومليشيا الحوثي.. وهذه أبرز تفاصيله تحرك جديد لمجلس الأمن بشأن اليمن مقتل وإصابة عدد من اليمنيين في حادث مروري مروع على متن حافلة نقل ركاب في السعودية (أسماء) مقاتلات حربية في سماء العاصمة صنعاء عقب ضربة إسرائيلية مباغتة

”الإفتاء” المصرية تصدر بيانا بشأن الابتزاز الالكتروني بعد إنهاء فتاة لحياتها بسبب صورة مفبركة

دار الإفتاء المصرية
دار الإفتاء المصرية

أكدت دار الإفتاء المصرية أن الابتزاز الإلكتروني جرم يرتكبه الإنسان عن طريق التهديد والإكراه، وهو معصية ذات إثم كبير تصل إلى كونها كبيرة من الكبائر؛ بحسب "اليوم السابع".
وأضافت حيث إن الشريعة جاءت بحفظ الضرورات الخمس: (الدين والنفس والعرض والعقل والمال)؛ فإن الابتزاز والمعاونة عليه هو محض اعتداء على هذه الضرورات، والله تعالى يقول: {ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين} (المائدة:87).
وتابعت: "وفي الابتزاز ترويع للغير فكان ظلمًا للنفس والغير، فالظلم جريمة حرَّمها المولى سبحانه على نفسه، فقال تعالى: "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرمًا فلا تظالموا" (رواه الإمام مسلم). فالشخص الذي يبتز غيره ومن يعاونه عليه ظالمان مرتكبان كبيرةً، ويجب على من وقع عليه الابتزاز أن يقاومه فلا يقع فريسة لمن يبتزه".
وكانت قضية الفتاة بسنت (17 عاما) ضجت على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، بعدما أقدمت على الانتحار إثر قيام أحد الشبان بتركيب صور مخلة لها على أحد برامج تعديل الصور ونشرها.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي تحت "هاشتاغ": "حق بسنت لازم يرجع"، صورة قيل إنها برسالة الانتحار التي تركتها الشابة، ومنهم من اعتبر أن الأهل كان عليهم دعمها ومساندتها، ومنهم من طالب بالقبض على المبتز بأسرع طريقة.