المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 05:03 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

إغلاق مسجدا في فرنسا بسبب ”الجهاد”

إغلاق مسجدا في فرنسا بسبب "الجهاد"
إغلاق مسجدا في فرنسا بسبب "الجهاد"

أغلقت السلطات في منطقة واز، شمالي فرنسا، مسجدا بسبب خُطب إمام متشدد، قيل إنها "دافعت عن الجهاد"؛ وفقا لبي بي سي.
وقبل أسبوعين، قال وزير الداخلية، جيرالد دارمانان، إنه شرع في إغلاق مسجد بوفيه الكبير، على بعد 100 كيلومتر شمال باريس، لأن الإمام كان "يستهدف المسيحيين والمثليين واليهود" في خُطبه.
وأعطت السلطات المسؤولين عن المسجد فترة 10 أيام للرد.
ونقلت وكالة فرانس برس للأنباء عن صحيفة "كوريه بيكار" المحلية قولها إن إمام المسجد اعتنق الإسلام مؤخرا.
وقال محامي الجمعية التي تدير المسجد للصحيفة إن تعليقات الإمام "انتُزعت من سياقها".
وأضاف المحامي أن الإمام، الذي "كان يتحدث على أساس طوعي"، أُوقف عن ممارسة مهامه.
لكن وزارة الداخلية قالت إن الإمام، الذي "قدم إلى المسجد باعتباره خطيبا غير دائم، لكنه في الواقع يعمل مثل أي إمام عادي"، دافع عن "ممارسة متزمتة للإسلام"، و"سيادته على قوانين الجمهورية".
وفي العام الماضي، أعلن دارمانان بدء حملة على المساجد التي لها صلات بالتطرف، قائلا إنه يمكن إغلاق بعضها إذا تبين أنها تشجع "الانفصالية".
وجاء ذلك ردا على قطع رأس المعلم الفرنسي، صمويل باتي، وقتل ثلاثة أفراد طعنا في كاتدرائية في نيس في أكتوبر 2020، وهو ما ألقي باللوم فيه على متطرفين إسلاميين.
وقالت وزارة الداخلية الفرنسية إنها أجرت خلال الأشهر القليلة الماضية تحقيقات بشأن حوالي 100 مسجد وقاعة صلاة، من إجمالي 2620 في فرنسا، في ما يتعلق بمثل حوادث التطرف هذه.