المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:09 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

إعلان حرب.. فرنسا تكشف عن تحركات عسكرية لضرب الحوثيين ووصول حاملة طائرات أمريكية إلى سواحل اليمن

توعدت فرنسا بالرد القاسي على الهجمات الحوثية في البحر الأحمر، مؤكدة وضع عدة خيارات من بينها الخيار العسكري.

وقالت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا، إن الهجمات في البحر الأحمر "لا يمكنها أن تبقى دون رد"، بعد سلسلة عمليات نفذها الحوثيون في اليمن على خلفية الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة، حسبما أفادت قناة "العربية.

وأضافت كولونا أن "هذه الهجمات لا يمكنها أن تبقى دون رد"، مؤكدة: "نحن ندرس خيارات عدة مع شركائنا" من بينها دور "دفاعي لمنع تكرار ذلك"، وفق فرانس برس.

إلى ذلك، أكد أحد المسؤولين الكبار في الإدارة الأميركية أن البنتاغون قام خلال الأيام الأخيرة بنقل المجموعة الهجومية لحاملة الطائرات "دوايت دي أيزنهاور" من الخليج العربي إلى خليج عدن، قبالة سواحل اليمن، لدعم الرد الأميركي المحتمل على الهجمات الحوثية على السفن في البحر الأحمر.


كما كشف المسؤول أن الجيش قدم أيضاً خيارات لضرب الحوثيين، حسب صحيفة "بوليتيكو".

وتشير المعلومات إلى أن مسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن أعربوا عن قلقهم المتزايد من "محاولة الحوثيين ورعاتهم في طهران تقويض التجارة البحرية، سواء عالمياً أو مع إسرائيل، فضلاً عن رفع التكاليف على الولايات المتحدة، على ما أفاد موقع "سيمافور".

وتجري المشاورات داخل البنتاغون حول ما إذا كانت تلك الضربات ستستهدف بشكل مباشر أهدافاً عسكرية للحوثيين في اليمن، غير أن المسؤولين الأميركيين يتخوفون من احتمال تأجيج حرب أوسع مع إيران ووكلائها في المنطقة، لاسيما أن واشنطن أكدت مراراً وتكراراً أن أولويتها إبقاء الصراع محصوراً في الشرق الأوسط بين إسرائيل وحماس في غزة، على الرغم من أنهم لم يستبعدوا المزيد من الهجمات.