المشهد اليمني
الإثنين 20 مايو 2024 06:49 صـ 12 ذو القعدة 1445 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
عاجل : تأكيد مقتل الرئيس الايراني و جميع المسؤولين في حادثة تحطم المروحية .. شاهد اولى صور الجثث التلفزيون الإيراني: لا وجود احياء في حطام مروحية الرئيس الإيراني عاجل .. شاهد أول فيديو يظهر حطام طائرة الرئيس الإيراني بعد العثور عليها قادم من سلطنة عمان.. تطور خطير وصيد نوعي في قبضة الشرعية وإعلان رسمي بشأنه أول فيديو من موقع سقوط طائرة الرئيس الإيراني ووصول فريق الإنقاذ ”شاهد” ماذا سيحدث في إيران في حال تأكد مقتل الرئيس الإيراني.. هذا ما يقوله الدستور لديهم ”كيف أحوالكم مولانا وسيدنا”.. وفد حوثي ينكب يقبل رأس وأكتاف مرجعية إيراني خلال مهمة خبيثة ضد عرب الأحواز ”مقطع فاضح” تحرك عسكري يمني سعودي جديد وإعلان من الرياض (شاهد) قيادي حوثي يسخر من إيران ويتوقع تعرض الرئيس الإيراني (إبراهيم رئيسي) للاختطاف مع مروحيته عاجل: هجوم صاروخي للحوثيين في خليج عدن وإعلان أمريكي بشأنه شيخ الأزهر يعلق على فقدان الرئيس الإيراني احتفالات شعبية في عدة مدن إيرانية بعد فقدان الرئيس الإيراني ووزير خارجيته وآخرين ”شاهد”

الجهاز القومي للتنسيق الحضاري يدرج أسم العالم يحي المشد ضمن مشروع عاش هنا

يحيى المشد
يحيى المشد

إدراج أسم الدكتور"يحيى المشد"،ضمن مشروع عاش هنا، من قبل الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، وذلك لتخليد ذكراه عبر الأجيال المختلفة، حيث تم وضع لافته تحمل اسمه وعنوانه على باب منزله الذى يقع في مصر الجديدة.

حيث نشاء "يحيى المشد" فى مصر بمحافظة بنها، هومن أهم العلماء على مستوى العالم فى مجال التصميم والتحكم في المفاعلات النووية، وتعلم في مدارس مدينة طنطا بمحافظة الغربية، وتخرج من قسم الكهرباء بكلية الهندسة جامعة الإسكندرية سنة 1952م، أُختير لبعثة الدكتوراه إلى لندن سنة 1956، لكن العدوان الثلاثي على مصر حوله إلى موسكو، و تزوج وسافر وقضى في موسكو ست سنوات.

ثم عاد الدكتور "يحيى المشد" سنة 1962 متخصصاً في هندسة المفاعلات النووية، وبعد عودته من موسكو انضم إلى هيئة الطاقة النووية المصرية وبعد ذلك سافر إلى النرويج بين سنتي 1966 و1964، ليعود بعد ذلك أستاذاً مساعداً بكلية الهندسة جامعة الإسكندرية وما لبث أن تمت ترقيته إلى درجة "أستاذ"، عقب حرب يونيو 1967 تم تجميد البرنامج النووي المصرى، مما أدى إلى إيقاف الأبحاث في المجال النووي بمصر، في السبعينيات وسافر إلى العراق ليبدع في أبحاثه في المجال النووي، عثر علي جثته بالفندق الذي يقيم به بباريس.