كل مايهمك معرفته..للشعور المفاجئ بالدوخة

تعد الدوخة هي واحدة من أكثر الأسباب شيوعاً وقد تؤدي الدوخة الشعوربفقدان التوازن، وتسبب عدة أشياء في الشعور بالدوار، مثل القلق أو رد الفعل على الدواء، ولكن الدوخة قد تكون أحد أعراض مشكلة طبية أساسية.

يصف الأطباء الدوخة بأنها تعاني من ضعف أو اضطراب في التوجه المكاني، وقد يتم وصف الدوخة بأنها شعور بالدوار حيث يشعر المريض بحاجة إلى الجلوس قبل أن السقوط، والدوخة المتكررة أو الشديدة قد تؤثر على الحياة الشخص، ويعاني الأشخاص من الدوخة بطرق مختلفة، بما في ذلك:

- شعور بالاغماء.

- الشعور بالغثيان.

- الشعور بعدم الثبات في الاقدام، كما لو أنهم فقدوا إحساسهم بالتوازن.

- الشعور بالارتباك.

أسباب الإصابة بالدوخة

تحدث الدوخة عندما يؤثر شيء ما على إحساس الشخص بالتوازن ويتطلب الإحساس المستقر بالتوازن تدفقًا ثابتًا للمعلومات من الاذنين والعينين والانسجة والجهاز العصبي المركزي، ويستخدم الجهاز العصبي المركزي هذه المعلومات ليخبر الجسم بكيفية الحفاظ على التوازن، طبقًا لموقع "Cleveland clinic" الطبي.

وعندما يعطل شيء ما التدفق، يمكن للجهاز العصبي المركزي معالجة المعلومات بشكل غير صحيح ويمكن أن يشعر المريض بعدم الثبات والدوار، واضربات الأذن الداخلية والحالات العصبية والأدوية وحتى التوتر قد تسبب الشعور بالدوار.

اضطرابات الأذن الداخلية

الدوار الموضعي الانتيابي الحميد (BPPV)، يشعر الأشخاص المصابون بدوار الوضعة الانتيابي الحميد (BPPV) بإحساس دوران عندما يحركون رؤوسهم.

التهاب المتاهة، هو نظام الأذن الداخلية المسؤول عن السمع والتوازن.

التهاب العصب الدهليزي، ويؤثر هذا الاضطراب على العصب الدهليزي القوقعي في أذنك الداخلية.

الدوخة الإدراكية الوضعية المستمرة (PPPD)، الدوخة الناجمة عن الأشياء أو الأنشطة التي تجري من حول الشخص، مثل التواجد بين الحشود، أعراض PPPD تأتي وتذهب.

التهابات الأذن الداخلية، قد يتداخل التهاب الاذن الداخلية الناتج عن عدوى الأذن الفيروسية أو البكتيرية مع الرسائل التي ترسلها الاذن الداخلية إلى دماغك.