المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:57 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

مكاسب خيالية لمليشيا الحوثي من الهدنة.. ولهذا السبب ستعلن موافقتها على التمديد لشهرين إضافيين!

كشفت مصادر يمنية مطلعة، عن مكاسب خيالية لمليشيا الحوثي الانقلابية، من تمديد الهدنة الانسانية في اليمن لشهرين إضافيين.

وتنتهي الهدنة غداً الخميس، 2 يونيو/حزيران، والتي بدأت في مطلع إبريل/نيسان الماضي برعاية من الأمم المتحدة، وشملت وقفاً كلياً لإطلاق النار، والسماح بدخول سفن مشتقات نفطية إلى ميناء الحديدة، وإطلاق رحلتين أسبوعياً من مطار صنعاء، بالإضافة إلى فتح الطرق والمعابر بمدينة تعز ومحافظات أخرى.

وبحسب المصادر، فإن مليشيا الحوثي الانقلابية، حققت مكاسب خيالية خلال الشهرين الماضيين، من الهدنة الإنسانية، وتمكنت من تجنيد الألاف من المقاتلين في مختلف الجبهات.

ومن مكاسب المليشيات في الهدنة، كشفت تقارير اقتصادية، أن الرسوم التي جنتها مليشيا الحوثي من 18 سفينة وقود دخلت إلى ميناء الحديدة خلال فترة الهدنة تجاوزت أكثر من 70 مليار ريال يمني.

وأكدت المصادر، أن مليشيا الحوثي ستقبل بتمديد الهدنة لشهرين إضافيين، لأن ذلك يخدمها بشكل أساسي، اقتصاديا وعسكريا.

ومن المتوقع أن تعلن الأمم المتحدة خلال الساعات القادمة، تمديد الهدنة لشهرين إضافيين، وذلك بعد موافقة كلّ من الحكومة والحوثيين مبدئياً، نتيجة ضغوط دولية وأممية مكثفة.