المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:32 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

بن زايد يوجه رسالتين لروسيا وأوكرانيا

وجه ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد آل نهيان، رسالتين متشابهتين لأوكرانيا وروسيا، بشأن الحرب بينهما، بعد تصويت متضارب لبلاده في مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة.

وأكد ابن زايد "دعم بلاده لأي تحرك في سبيل التوصل لتسوية سلمية لأزمة في أوكرانيا"، وذلك خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الأوكراني، فلودومير زيلينسكي، تكرر ذاته قبل ثلاثة أيام مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

ونقلت وكالة أنباء الإمارات الرسمية (وام) ما قاله ابن زايد لزيلينسكي إذ أكد على دعم الإمارات لـ"كل تحرك على طريق التسوية السلمية للأزمة"، مشددا على حرص بلاده على "تقديم المساعدات الإنسانية للمتضرين من الأزمة في أوكرانيا".

وأكد ابن زايد ضرورة "الاستمرار في الاتصالات الجادة لإيجاد حل سياسي للازمة بما يضمن مصالح جميع الأطراف وأمنها القومي".

وكانت قد أعلنت وزارة الخارجية الروسية عن زيارة مرتقبة لوزير الخارجية الإماراتي، عبدالله بن زايد، إلى موسكو في 28 شباط/ فبراير الماضي، لكن لم يتم الإعلان عن إجراء الزيارة بعد.

وصوتت الإمارات، الأربعاء الماضي، لصالح قرار يدين روسيا بسبب حربها في أوكرانيا، في الجمعية العامة للأمم المتحدة، بشكل خالف تصويتها في مجلس الأمن على قرار مشابه تماما، الأسبوع الماضي.