المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:15 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

 تصفية ستون ضابطاَ يمنياً.. الكشف عن سبب جديد لانتكاسة انتفاضة الرئيس السابق ”صالح” ضد الحوثيين

الرئيس السابق علي عبدالله صالح
الرئيس السابق علي عبدالله صالح

مهدت تصفية ستين ضابطا من كبار ضباط الجيش اليمني بصنعاء لانتكاس انتفاضة الرئيس السابق علي عبدالله صالح، ضد المتمردين الحوثيين، مطلع ديسمبر من العام 2017.

وقال البرلماني الموالي للشرعية عبدالرحمن معزب، إن "انتكاسة انتفاضة الثاني من ديسمبر كانت إحدى نتائج جريمة قصف الصالة الكبرى، التي لم يُقتل أو يُجرح فيها حوثي واحد".

وأضاف: نعم لم يخسروا فيها شيء بل كانوا المستفيد الوحيد والاول، لقد الّبت تلك الجريمة

الرأي العام المحلي والدولي ضد التحالف (العربي الداعم للشرعية في اليمن)، وقضت على عدد كبير من كبار ضباط الجيش اليمني.

وتابع: كانت تلك العملية بمثابة كسر ظهر للجيش والامن لصالح الجماعة، وكان بعض من كبار أولئك القادة على تنسيق مع قوات الشرعية، وبانتظار ساعة الصفر.

وأشار إلى أن "أكثر من ستين ضابط من كبار ضباط القوات المسلحة والامن، قتلوا خلال قصف الصالة الكبرى، وكانوا حجر عثرة أمام الحوثيين في السيطرة على الكثير من مفاصل الجيش والامن، وبعدها تم تعيين قيادات حوثية بدلا عنهم".

ودعا الى البحث عن الغاز وأسرار قصف الصالة الكبرى وستتضح كثير من الالغاز والاسرار والحقائق الغامضة.

يأتي ذلك بعد مرور خمس سنوات حتى اليوم على قصف الصالة الكبرى التي لاقت استنكارا واسعا، وأربع سنوات على دعوة الرئيس السابق صالح، لثورة ضد المتمردين الحوثيين، وبدء صفحة جديدة مع دول التحالف العربي.