المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:26 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

حل سحري لاستعادة حاسة الشم بعد فقدانها بسبب كورونا

نصح علماء المصابين بفيروس كورونا المستجد ممن عانوا فقدان حاسة الشم بسبب المرض، بتدريب هذه الحاسة من خلال استنشاق الروائح النفاذة مجددا، وفقما ذكرت شبكة “سكاي نيوز” البريطانية.

تمرين الأنف

وقد وتم وصف “تمرين الأنف”، الذي يتضمن استنشاق 4 روائح مختلفة على الأقل مرتين يوميا لعدة أشهر، على أنه “خيار علاجي رخيص وبسيط وخال من الآثار الجانبية”، للتعامل مع أعراض فيروس كورونا الشائعة، التي قد تمتد حتى بعد تعافي المريض.

وتهدف هذه الطريقة، بحسب الخبراء، إلى مساعدة مرضى “كوفيد 19” على إعادة ضبط الخلايا العصبية، التي يقول الخبراء إنها تمكن الدماغ من إعادة تنظيم نفسه واستعادة الحواس.

ونصحت الأبحاث التي أجرتها مجموعة دولية من خبراء الرائحة، نُشرت في مجلة “المنتدى الدولي للحساسية والحنجرة”، بعدم استخدام المنشطات لعلاج فقدان حاسة الشم.

8 أسابيع

وقال البروفيسور كارل فيلبوت، خبير فقدان الرائحة من كلية طب نورويتش بجامعة إيست أنجليا، إن هناك “القليل جدا من الأدلة” على أن الدواء يساعد على إعادة حاسة الشم، كما أن له “آثارا جانبية محتملة بما في ذلك احتباس السوائل وارتفاع ضغط الدم، ومشاكل تتعلق بتقلب المزاج والسلوك”.

وأوضح إن جائحة كورونا أدت إلى “ارتفاع هائل” في فقدان حاسة الشم على مستوى العالم، حيث أفاد واحد من كل 5 أشخاص أنه يعاني هذا العرض نتيجة لفيروس كورونا، وأن حاسة الشم لديهم لم تعد إلى طبيعتها إلا بعد 8 أسابيع من الإصابة، وربما استمرت معهم بعد التعافي.

وأضاف: “لكن، لحسن الحظ، فإن معظم الأشخاص الذين يعانون فقدان حاسة الشم نتيجة الإصابة بفيروس كورونا سيستعيدون حاسة الشم تلقائيا”.

وتابع: “تظهر الأبحاث أن 90 بالمئة من الناس قد استردوا تماما حاسة الشم بعد 6 أشهر من إصابتهم. لكننا نعلم أن التدريب على الرائحة يمكن أن يكون مفيدا”.