المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:54 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

تعرف على عدد القوات السعودية الواصلة محافظة أبين والأماكن التي ستتمركز فيها

قالت مصادر إعلامية وميدانية إن قوة عسكرية سعودية وصلت صباح اليوم الخميس إلى محافظة أبين جنوبي البلاد لبدء عملية الفصل بين القوات الحكومية وقوات مايسمى المجلس الانتقالي الجنوبي.

وتأتي هذه القوات للإشرف على انسحاب القوات التابعة للشرعية والانتقالي، ضمن الملحق العسكري لاتفاق الرياض.

ووفقا للمصادر فإن قوة مكونة من 5 عربات مدرعة وأطقم تابعة للقوات السعودية تضم ضباطا بارزين، وأفرادهم وصلت إلى مدينة شقرة الساحلية وهي قاعدة تمركز القوات الحكومية قبل أن تتوقف على أن تنقسم إلى فريقين يبدآن الإشراف على عملية الانسحاب المتبادلة لقوات الطرفين.

وأضافت المصادر أن فريقا سيتمركز في موقع قرن الكلاسي غربي مدينة شقرة لمراقبة انسحاب وحدات القوات الحكومية التابعة لمحور شبوة، فيما سيبدأ الفريق الثاني مراقبة انسحاب القوات التابعة للمجلس الانتقالي إلى مواقعها السابقة في محافظات عدن ولحج والضالع.

وأشارت المصادر إلى أن نجاح عمليتي الانسحاب المتبادلة للقوات التابعة للحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي، ستمهد الطريق أمام دخول قوات من الأمن العام والخاص والشرطة العسكرية إلى مدينة زنجبار للمساعدة في تأمينها إلى جانب قوات الحزام الأمني ضمن الخطوة التالية للملحق العسكري لاتفاق الرياض.