المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 05:09 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

جريمة تهز دولة عربية.. فتاة تنجب طفلا من والدها بعد اغتصاب 6 مرات بمشاركة شقيقها

جريمة هزت مصر وخلفت ردود فعل غاضبة، جراء تعرض فتاة للاغتصاب على يد والدها وشقيقها، حيث كشفت تفاصليها، بالصدفة، عندما حاول الأب التخلص من طفل بإلقاءه في حاوية قمامة، بحسب ما أفادت صحف محلية، الأحد.

ورغم أن الأسرة تعيش في محافظة البحيرة، إلا أن الوالد أخذ الطفل الذي أنجبته ابنته منه بعيدا ليتخلص منه في محافظة الجيزة، لكن أحد المارة أوقفه عندما سمع بكاء الطفل أثناء إلقاءه في القمامة، فاشتبك مع الأب وتجمع الأهالي الذين احتجزوه، وأبلغوا الشرطة.

واستمعت النيابة إلى أقوال ضحية الاغتصاب، وهي طفلة في الـ15 من العمر، وطالبة بالصف الأول الثانوي، والتي قالت إنها تعرضت للاغتصاب على يد والدها (35 عاما- عامل فراشة) ست مرات وكذلك، على يد شقيقها التوأم (15 عاما) وكذلك طالب في الصف الأول الثانوي.

وأضافت الضحية أن والدها كان يهددها بالقتل إذا كشفت ما يفعله بها، وكذلك شقيقها، وأنها كانت تتكتم على جريمة الاغتصاب خشية “الفضيحة والقتل”، بحسب صحيفة “الشروق”.

وأمرت نيابة كرداسة، بحبس والدها وشقيقها أربعة أيام على ذمة التحقيقات، وأودعت الطفل داخل إحدى دور الرعاية.