المشهد اليمني
الإثنين 7 أكتوبر 2024 04:06 صـ 4 ربيع آخر 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
دعاء يمنحك نوماً هادئاً بعيداً عن الكوابيس المزعجة المصري مرموش يواصل التألق ويتصدر قائمة هدافي الدوري الألماني بعد التعادل مع البايرن قيادي حوثي يقتحم شقة في محافظة إب ويقسمها إلى عنابر لمرافقيه نائب في برلمان صنعاء يسخر من تهم الحوثيين ضد المعتقلين المطالبين بالرواتب 4 مشروبات على الريق تقي من السكري وتحمي البنكرياس تساؤلات حول مصير صناديق دعم التعليم: ناشط يهاجم الحوثيين ويكشف معاناة المعلمين في مناطق سيطرتهم كشف المستور: رئيس التيار الشيعي يفضح أسرار العلاقة بين الشيعة وحزب الله دفنٌ جماعي في صعدة.. هل تخفي المليشيات الحوثية جرائمها خلف جثث مجهولة؟ ”عدن تتخلص من ملايين الأدوية الفاسدة حفاظاً على صحة المواطنين” الحوثي يزعم استهداف 193 سفينة وإسقاط 11 طائرة مسيرة أمريكية تحذير من صحفي يمني : ضعف التحرك المحلي قد يمنح الحوثي دورًا سياسيًا جديدًا كشف سبب وصول ضباط الحرس الثوري الإيراني إلى لبنان رغم إعلان إيران أنها لن ترسل قوات

ما حقيقة ظهور ”قوات الحرس الخاص” ضد المليشيات في إب؟.. هل عاد أحمد علي للمشهد اليمني؟

3.236.86.184

وثق مقطع متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، أحد المسلحين، يرتدي لثامًا ويدعو لحمل السلاح ضد مليشيات الكهنوت الحوثية بمحافظة إب وسط اليمن، قائلا إنه يمثل "قوات الحرس الخاص".

وتزامن ذلك مع حملة اعتقالات شنتها المليشيات بحق العشرات من ابناء المحافظة خلال الساعات الماضية، ليتبين لاحقا أن الذي ظهر في الفيديو، أحد العناصر الحوثية.

وذكرت مصادر وناشطون ان المقطع المتداول، من إنتاج مليشيات الكهنوت الحوثية، وتسعى من خلاله للإيقاع بالشباب والمواطنين بمناطق سيطرتها، وزجهم في السجون.

تجدر الإشارة إلى أن بعض المنشورات والتعليقات على المقطع المتداول، والتي يُرجح أنها تابعة للمليشيات، روجت بأن ما يسمى بـ"قوات الحرس الخاص" المشار إليها في المقطع المذكور، تتبع أحمد علي عبدالله صالح، وأن الأخير بدأ في العودة للمشهد اليمني، ضد المليشيات.

وتحمس بعض الناشطين مع هذه المزاعم، وتداولوها بينهم، قبل أن يوضح حقيقة الفيديو المتداول ووقوف المليشيات خلفه من قبل ناشطين آخرين.

جدير بالذكر، أن اليمنيين بمناطق سيطرة السلالة الكهنوتية يتطلعون للحظة التاريخية التي يهبون فيها للتخلص من مخلفات الإمامة ومليشيات السلالة الخبيثة.

iNFO