المشهد اليمني
الأحد 13 أكتوبر 2024 12:43 صـ 9 ربيع آخر 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
تفاصيل جديدة بشأن مصير المعتقلين لدى مليشيا الحوثي على خلفية الاحتفال بذكرى ثورة 26 سبتمبر الحوثيون يستهدفون العمل الإنساني..ومسؤول حكومي يحذر من تجميد مشاريع اليونسكو في صنعاء وزبيد قبيلة الجعادنة تطالب التحالف العربي بالتدخل العاجل لكشف مصير ابنها المختطف تخفيض الكوليسترول في أسبوع: خطوات فعّالة لتحسين صحتك ناشط يكشف معلومات صادمة .. حملة الحوثيين على الجمعيات الخيرية حرمت 350 أسرة فلسطينية من الدعم القبائل تنتفض بعد مقتل تاجر أسلحة في صنعاء أم كويتية توثق غيرة ابنها عليها من صاحبه عندما زاره بمنزلهم.. شاهد الفيديو ريال مدريد يستعيد فينيسيوس قبل مواجهة سيلتا فيغو في الليغا بعد تلويح وزير الدفاع بـ”اقتحام صنعاء”.. تحركات عسكرية مكثفة لقوات الجيش اليمني إسرائيل تحدد أهدافها في إيران .. ساعة الصفر تقترب هجوم بطائرات مسيرة على ”إيلات” وإعلان للجيش الإسرائيلي لبناني يتهم حزب الله بعد مقتل ابن أخته بغارة إسرائيلية: كشف تفاصيل صادمة

اندلاع مظاهرة غاضبة في عدن.. ماذا يحدث؟

44.220.251.236

تظاهر العشرات من المتقاعدين العسكريين والمدنيين، الذين سقطت أسماؤهم من قوائم الصرف، ضمن الفئات التي وجه رئيس مجلس القيادة الدكتور رشاد العليمي بتسوية أوضاعها.

وطالب المتقاعدون، الذين احتشدوا أمام بوابة القاعدة الإدارية بخور مكسر، لليوم الثالث على التوالي، بضم اسمائهم لقوائم التسويات.

وأفاد مشاركون في المظاهرة، أن الآلاف من اسماء المتقاعدين سقطت من المعالجات التي اتخذت مؤخرًا.

وفي مايو 2023، أصدر رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي، قرارات قضت بإعادة أكثر من 52 ألفًا من المحافظات الجنوبية إلى وظائفهم، كانوا قد سُرّحوا منها بعد العام 1994.

وكان نظام الرئيس السابق علي عبدالله صالح الذي حكم اليمن عقب حرب صيف 1994، قد سرّح عشرات الآلاف من المدنيين والعسكريين والأمنيين من أبناء المحافظات الجنوبية، على خلفية أحداث الحرب.

وشكلت التسريحات سببًا في احتجاجات المتقاعدين العسكريين التي انطلقت صيف عام 2007، والشرارة الأولى لما يعرف اليوم بـ”الحراك الجنوبي” المطالب بالانفصال عن شمال اليمن، بعد أن تحولت المطالب الحقوقية إلى سياسية بسبب عدم استجابة النظام السابق لها.

و“قضت القرارات الرئاسية بترقيات وتسويات ومنح إستراتيجية الأجور لـ52 ألفًا و766 من الموظفين المدنيين والأمنيين والعسكريين المبعدين عن وظائفهم في المحافظات الجنوبية بعد حرب صيف 1994”.

وتضمنت القرارات “اعتماد معالجات لجنة الموظفين المبعدين عن وظائفهم (في المجال المدني والأمني والعسكري)، والمتقاعدين والمنقطعين من الصف والضباط والجنود من منتسبي القوات المسلحة والداخلية والأمن السياسي”، على أن تكون المعالجات لتك الحالات “بالإعادة إلى الخدمة والترقية والتسوية والإحالة إلى التقاعد”.

ونصّت القرارات على ترقيات ومنح إستراتيجية الأجور لـ52 ألفًا و766 من الموظفين المدنيين والأمنيين والعسكريين

كما نصت القرارات الرئاسية على “تكليف الحكومة اتخاذ الإجراءات التنفيذية للقرارات المعتمدة، كلٌ في مجال اختصاصه”.