المشهد اليمني
الأحد 15 سبتمبر 2024 12:34 صـ 11 ربيع أول 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
ساعة الصفر تقترب: خولان تضع الحوثيين أمام اختبار ساعات قليلة للإفراج عن الإعلامية ”سحر الخولاني”! الحوثيون يواصلون استهداف الملاحيط بصعدة في محاولة يائسة لاستعادة المبادرة صحفي يكشف: ”الحوثي يتعمد إذلال نخبة المجتمع لكسر روح الإباء”! الحوثيون يعلقون على حادثة سقوط اللاعب السعودي فهد المولد وامير سعودي يسخر من تعليقهم نزع فتيل مليونَي لغم وحماية للأبرياء في اليمن.. 6 أعوام من الجهود السعودية عبر المشروع الرائد ”مسام” خبير فلكي سعودي يحذر من 3 أشياء خلال الأيام القادمة! مسؤول بالرئاسة الإيرانية: الحوثيون يسمحون للسفن بالمرور إلى اسرائيل مقابل المال والتي لا تدفع يستهدفونها بعد 68 عامًا.. ناهد رشدي ترحل وتترك خلفها مشهد ”فرح سنية” الذي لن يموت! جزء في الدجاج يرفع نسبة الكوليسترول بالدم.. احذر تناوله إب تشهد تصعيداً أمنياً: هجوم مسلح يستهدف مصنعاً للخرسانة وإحراق سيارة مالكه مباشر.. مباراة ريال مدريد ضد ريال سوسيداد في الدوري الإسباني .. رابط مشاهدة بدون تقطيع HD يلا شوت لايت سبورت في رسالة نارية.. صحفي يمني : الحوثيون لن يحكموا شعبًا حطم إمبراطورية الشمس!

تفاصيل لقاء جمع محامي صالح بشقيق زعيم الحوثيين في مسقط.. والكشف عن صفقات مع الصين بتنسيق عماني

كشف محامي الرئيس السابق، محمد المسوري، تفاصيل لقائه بقيادات حوثية، من بينهم عبدالرحمن الحوثي، شقيق زعيم المليشيات في سلطنة عمان.

وقال المسوري في منشور على منصة إكس، إنه في إحدى سفرياته إلى سلطانة عمان، نزل في فندق "الميلينوم" بالعاصمة مسقط، وكان يسكن في الفندق ذاته "شقيق زعيم المليشيات الحوثية، عبدالرحمن الحوثي ومرافقه الديلمي.

وأضاف المسوري، أن القيادات الحوثية، وصلت إلى مسقط عبر الطيران العماني المخصص لنقل الجرحى والوفد المفاوض، مع أنه لا علاقة لتلك القيادات بالجرحى أو المفاوضات.
وأشار المسوري إلى أنه سأل تلك القيادات عن سر تواجدها في مسقط فأخبرته "أنهم يسافرون باستمرار إلى مسقط ومنها إلى الصين لإجراء بعض الصفقات والإتفاقيات مع الصين، وفي عدة مجالات مختلفة".

واتهم المحامي المسوري، سلطنة عمان بالتنسيق لميليشيات الحوثي مع الصين للتعاون معهم وتقديم العديد من الصفقات التي تحتاجها المليشيات.. مشيرًا إلى أن "سلطنة عمان خدمت الحوثي وبشكل كبير جداً على المستوى المحلي والإقليمي والدولي. ولازالت خدماتها مستمرة حتى الآن".

وأضاف: "وقد إلتقيت أيضاً.. خلال زيارتي المتكررة لسلطنة عمان بالكثير من القيادات الحوثية رجال ونساء.
ممن يعملون في مجالات عديدة عسكرية وسياسية وإقتصادية وإعلامية وغيرها. وكانت السلطنة تسهل وتوفر لهم كافة الخدمات التي يريدونها"، حسب تعبيره.
وسوف أتحدث عنها لاحقاً.

وجدد المسوري اتهام السلطنة بعدم الحياد، في الملف اليمني، ولا يصلح أن تكون وسيطًا على الإطلاق.