المشهد اليمني
الأحد 8 سبتمبر 2024 04:52 مـ 5 ربيع أول 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
اليمن يتسلم رئاسة جامعة الدول العربية ويدعو لوقف ”الإرهاب الإسرائيلي” وحكومة الاحتلال ”الفاشية المتطرفة” وزير الخارجية الدكتور الزنداني تسلم أوراق اعتماد سفير جديد لدى اليمن سعوديون ومقيمون يجيبون على سؤال ”كمْ يبلغ راتبك؟”.. شاهد إجاباتهم نبوءة محافظ البنك المركزي ‘‘المعبقي’’ التي تحققت اليوم بحذافيرها طلب رسمي بإعادة مباراة اليمن والسعودية أسباب الحريق الهائل في ناقلة نفط كانت في طريقها إلى عدن تعميم هام للطلاب اليمنيين الجدد في روسيا: احذفوا هذه المحادثات قبل وصولكم المطار!! كلاب الصين تهدد العالم.. وباء جديد يجتاح الكرة الأرضية وبكين تعلق دولة خليجية تسمح بدخول سيارة من جارتها العربية لأول مرة منذ 33 سنة 26سبتمبر احتفالٌ يرعب الحوثيين اليمن تتسلم رئاسة مجلس جامعة الدول العربية وتعلن موقفًا بشأن فلسطين ومصر بعد إيقاف لاعبيه وخسارته أمام السعودية.. قرار جديد لاتحاد غرب آسيا بشأن المنتخب اليمني للناشئين

اليمنيون يتدافعون أمام محطات البترول وسط أنباء عن أزمة خانقة بعد ضرب خزانات النفط في الحديدة

إرشيف
إرشيف

تدفق المئات من المواطنين، أمام محطات البترول في العاصمة صنعاء ، وغيرها من مناطق سيطرة المليشيا الحوثية، خوفا من أزمة خانقة بعد تعرض خزانات النفط في الحديدة لضربات جوية تبناها الكيان الإسرائيلي .

وقالت مصادر محلية للمشهد اليمني، مساء اليوم السبت ، ان العديد من السيارات يتزاحمن الآن أمام محطات البترول للحصول على كميات من البترول او الديزل او الغاز بعد تعرض خزانات النفط في الحديدة للقصف من قبل الطائرات الإسرائيلية بعد تبني المليشيا الحوثية لعملية عسكرية بطائرة انتحارية ايرانية استهدفت مبنى سكني في تل ابيب .

وأضافت المصادر ان مالكي السيارات يتخوفون من انعدام المواد البترولية أو شحتها في السوق وارتفاع أسعارها وخاصة من التجارب السابقة والتي كان يستغلها تجار السوق السوداء التابعين للحوثي .

وأكدت المصادر ان بعض المحطات البترولية باتت ترفع مبلغ يترواح بين 2 - 3 ألف ريال إضافية إلى السعر الرسمي والبالغ عشرة آلاف ريال .

وبحسب المصادر فإن القيادات الحوثية ألزمت مالكي المحطات بالاحتفاظ بنصف الكمية لصالحها وسط توقعات بيعها خلال الأيام القادمة باسعار مرتفعة والتي قد تصل إلى 30 الف ريال للجالون سعة 20 لتر بترول او ديزل او غاز والتي من خلالها استطاع تجار السوق السوداء التابعين للحوثي، تحقيق الثراء الفاحش على حساب المواطنين.