المشهد اليمني
السبت 12 أكتوبر 2024 04:50 مـ 9 ربيع آخر 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
صحيفة سعودية: الحوثيون يعلنون تعليق عملياتهم العسكرية في البحر الأحمر وبحر العرب شاهد: كشف تفاصيل جديدة عن تفجيرات البيجر التي قصمت ظهر حزب الله الحوادث المرورية تحصد أرواح اليمنيين.. ومقتل وإصابة نحو 80 شخصًا خلال أسبوع قنص جندي برصاصة قاتلة أودت بحياته على الفور تظهر كل 80 ألف عام.. حادثة فلكية نادرة في سماء اليمن والسعودية والعالم العربي يمكن رؤيتها بالعين المجردة مقتل محامٍ ووالده إثر خلاف على قطعة أرض وسط اليمن أسود أطلس.. تعرف على التشكيل المتوقع لمباراة المغرب وافريقيا الوسطى ومواعيد المباراة والقنوات الناقلة موقف روسي حاسم بشأن اليمن عقب مباحثات مع الأمم المتحدة عوامل انتكاسة الثورة وضعف النهوض بالجمهورية (2-3) انهيار وشيك للهدنة في اليمن وعودة الحرب بالتزامن مع ضربات إسرائيلية محتملة.. وهذا موقف السعودية والإمارات إحداهن يمنية.. القبض على 3 نساء في السعودية والكشف عن تهمتهن تأسيس قيادة جديدة لحزب الله اللبناني واستعدادات لحرب بريّة طويلة

”كيف أحوالكم مولانا وسيدنا”.. وفد حوثي ينكب يقبل رأس وأكتاف مرجعية إيراني خلال مهمة خبيثة ضد عرب الأحواز ”مقطع فاضح”

لقطة من الفيديو المرفق
لقطة من الفيديو المرفق
3.237.15.145

وثق مقطع فيديو، وصفه متداولوه بالفاضح والمهين، وفدا حوثيا، يزور مرجعية إيرانية في منطقة الأحواز المحتلة، وينكب مقبلا رأس وأكتاف المرجعية الإيرانية، ووصفه بالمولى والسيد.

ويظهر قائد الوفد الحوثي السلالي إبراهيم الديلمي يحتضن المرجعية الإيراني ويقول له: "كيف أحوالكم مولانا وسيدنا"، ويقبل رأسه وأكتافه بحفاوة، في حين يدخل الشاعر الحوثي "معاذ الجنيد"، بأمر من قائد الوفد السلالي.

وظهر شاعر الحوثيين "معاذ الجنيد" خائفا ذليلا أمام المرجعية الإيرانية، وقام بمصافتحته صامتا وتراجع سريعا إلى الوراء، في مشهد لافت.

وقال متداولو الفيديو الذي طالعه المشهد اليمني، إن زيارة الوفد الحوثي، جاءت بطلب إيراني، للتأثير على العرب في الأحواز المحتلة، المناهضين للاحتلال الإيراني.

ويواجه العرب الأحوازيون في إيران التمييز والقيود التعسفية فيما يتعلق بتلقيهم التعليم، والتوظيف، والحصول على المسكن المناسب، وفيما يخص تمتعهم بحقوقهم الثقافية واللغوية. وقد عبروا غيرَ ذي مرة عن قلقهم لعدم قدرتهم على تعلم لغتهم، ونشرها، واستخدامها، في القطاعين الخاص والعام، بحرية ودونما تدخل أو تمييز.