المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:29 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

تعرف إالى الحيوانات الملعونة في القرآن الكريم

الحيوانات الملعونة في القراَن
الحيوانات الملعونة في القراَن

وردت في القرآن الكريم آيات عدة ذكر فيها أنواع من الحيوانات مثل الحمار والبغل، والخنزير والكلب، والأنعام والإبل، والعنكبوت والنحل والنمل وغيرها، والحيوانات في القرآن كما هو معلوم منها ماهو محرم كالخنزير، ومنها ما هو مباح كالأنعام، ومنها ما فيه شفاء كالنحل، ولكن لم يتم تخصيص أياً منها باللعن. لعن بعض البشر فمسخوا على هيئة قردة وخنازير لما غضب الله على اليهود ولعنهم جعل منهم القردة والخنازير، ولما سأل أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- عن القردة والخنازير هل هم من نسل اليهود؟.

أجاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إنَّ اللَّهَ -عَزَّ وَجَلَّ- لَمْ يُهْلِكْ قَوْمًا، أَوْ يُعَذِّبْ قَوْمًا، فَيَجْعَلَ لهمْ نَسْلًا، وإنَّ القِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ كَانُوا قَبْلَ ذلكَ)، فالقردة والخنازير كانوا قبل مسخ اليهود، فلما غضب الله على اليهود مسخهم كهيئة القردة والخنازير ولم يجعل الله للممسوخين نسلًا ولا ذرية.

ناقة ملعونة في الحديث عن عمران بن حصين قال: (بيْنَما رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ- في بَعْضِ أَسْفَارِهِ، وَامْرَأَةٌ مِنَ الأنْصَارِ علَى نَاقَةٍ، فَضَجِرَتْ فَلَعَنَتْهَا، فَسَمِعَ ذلكَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ- فَقالَ: خُذُوا ما عَلَيْهَا وَدَعُوهَا، فإنَّهَا مَلْعُونَةٌ).

وهذا الحديث الصحيح يبين لنا فيه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خطورة اللعن وأن المسلم ليس لعانًا، وقد قال بعض أهل العلم بأن النبي -صلى الله عليه وسلم- إنما أمر بترك الناقة وإخلاء سبيلها؛ لأن الله استجاب للمرأة دعاءها باللعن على الناقة.