المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:11 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

عاجل| البنك الدولي يضع 3 سيناريوهات للنفط قد يتجاوز 150 دولارا

 البنك الدولى
البنك الدولى

توقع البنك الدولي، اليوم الاثنين، أن يبلغ متوسط سعر النفط العالمي 90 دولارًا للبرميل في الربع الرابع من العام الجاري، لكنه حذر من أن تصعيد الصراع الأخير في الشرق الأوسط يمكن أن يرفع الأسعار بشكل كبير.

وفي أحدث تقرير صادر عن البنك الدولي عن توقعات أسواق السلع الأساسية، أشار إلى أن أسعار النفط لم ترتفع إلا بنسبة 6 بالمئة فقط منذ بداية الحرب في غزة بين إسرائيل وحماس، في حين أن أسعار السلع الزراعية وأغلب المعادن والسلع الأساسية الأخرى "لم تتحرك إلا بالكاد".

النفط يرتفع 3% مع توترات الشرق الأوسط.. لكنه يتراجع أسبوعيا

ويحدد التقرير ثلاثة سيناريوهات للمخاطر استنادا إلى مسارات تاريخية تنطوي على صراعات إقليمية منذ السبعينيات، مع تزايد خطورتها وعواقبها:

السيناريو الأول (الاضطراب البسيط):

من شأن هذا السيناريو، وهو يعادل انخفاض إنتاج النفط الذي شهدناه خلال الحرب الأهلية الليبية في عام 2011 بنحو 500 ألف إلى 2 مليون برميل يوميا، أن يدفع أسعار النفط إلى نطاق يتراوح بين 93 إلى 102 دولار للبرميل في الربع الرابع، بحسب البنك.

السيناريو الثاني (الاضطراب المتوسط)

ومن شأن هذا السيناريو - الذي يعادل تقريباً حرب العراق عام 2003 - أن يخفض إمدادات النفط العالمية بمقدار 3 إلى 5 ملايين برميل يومياً، مما يدفع الأسعار إلى ما بين 109 و121 دولاراً للبرميل.

السيناريو الثالث (الاضطراب الكبير)

وبحسب البنك الدولي فإن هذه السيناريو يقترب من تأثير الحظر النفطي العربي عام 1973، والذي أدى إلى تقليص إمدادات النفط العالمية بمقدار 6 ملايين إلى 8 ملايين برميل يوميا. وهذا من شأنه أن يؤدي في البداية إلى رفع الأسعار إلى 140 دولارًا إلى 157 دولارًا للبرميل، أي قفزة تصل إلى 75 بالمئة.

من جانبه، قال أيهان كوس، نائب كبير الاقتصاديين في البنك الدولي: "إن ارتفاع أسعار النفط، إذا استمر، يعني حتما ارتفاع أسعار المواد الغذائية"، مضيفا "إذا حدثت صدمة حادة في أسعار النفط، فإن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى ارتفاع تضخم أسعار المواد الغذائية الذي ارتفع بالفعل في العديد من البلدان النامية".