المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:26 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

‏هل يمكن أن تدخل مصر في حرب مع إسرائيل؟!!

جاسر الماضي
جاسر الماضي

من الغباء جدا حدوث ذلك فلا طاقة لمصر بمواجهة الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا وإسرائيل أو بالاصح حلف الناتو مهما كانت قوة مصر .. وهذه الحرب ان وقعت بالفعل فهي غاية الغرب الذي فشل في إسقاط مصر إبان الثورات العربية وهو الامر الذي تدفع به الولايات المتحدة الامريكية من خلال أدواتها التي زرعتها في المنطقة إن كانت أبواق إعلامية أو الاخونج أو أذناب إيران أو الطابور الخامس والذين وحدوا خطابا يدعوا لتحريك تلك الجيوش .. وعلى كل حال فاذا حدث لاسمح الله واُشعل فتيل الحرب وانطلقت أول رصاصة فانظر لسوريا وليبيا لمعرفة النتيجة .. وبالتالي فان القوات المسلحة المصرية بكافة الياتها من المفترض أن تكون آخر الطب عندما تصل مصر مرحلة أنه لايوجد ماتخسره، فالحرب غاية الغرب مثلما انها غايتهم مع روسيا وقد نجحوا في جرها لمستنقع أوكرانيا .. هذا ليس خطابا انهزاميا كما قد يصوره البعض انما واقع تفرضها معطيات القوة على الارض، ولنا في شاه إيران عبرة في الاختراق الغربي للداخل الايراني حيث لم تسعفه قوته العسكرية، ولنا في صدام حسين عبرة أخرى الذي لم يسعفه جيشه المليوني، ولنا في بشار الاسد عبرة ثالثة الذي نجا وعائلته وحكومته بفعل التدخل الروسي والايراني و أحرقت الأرض وهجر الشعب واحتلت الأرض وأصبحت اليوم جاهزة لتوزيع كعكتها على الشركاء المتشاكسين فالمشروع الذي يستهدف المنطقة أكبر بكثير من أدواتها التي نركز عليها ونجهل المشروع ،،،