المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:35 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

”مصائب قوم عند قوم فوائد”.. صاحب فندق يتحول إلى ملياردير بسبب الحروب

جراهام كينج مالكي الفنادق البريطانيين
جراهام كينج مالكي الفنادق البريطانيين

تحول "غراهام كينج" أحد مالكي الفنادق البريطانيين، إلى ملياردير بفضل استضافة طالبي اللجوء، الذين فروا من دولهم جراء ويلات الحروب.

ففي عام 2021، بلغت أرباح "غراهام كينج"، (56 عامًا)، قرابة 25 مليون جنيه استرليني، أي ما يعادل 30 مليون دولار أمريكي، بفضل عقد أبرمه مع وزارة الداخلية البريطانية، لإيواء طالبي اللجوء في جنوب إنجلترا وويلز.

ونظرا لتزايد أعداد الوافدين بشكل غير مسبوق، وصلت إيرادات شركته “كلير سبرينجز ريدي هوم”، خلال 12 شهرًا، إلى 1.3 مليار جنيه استرليني، أي ما يعادل أكثر من مليار ونصف دولار أمريكي، ليصبح معدل أرباحه اليومية قرابة 4 ملايين دولار يوميًا.

كينج من المتوقع أن يصبح أول ملياردير في مجال الهجرة في بريطانيا، حيث يستمر عقده مع وزارة الداخلية حتى سبتمبر 2029.

وفي وقت سابق، كان كينج قد أدار حديقة متنقلة في جزيرة كانفي، في مقاطعة إسيكس، قبل أن يتوسع في عمله، ويستثمر مبنى سينما سابق لإيواء اللاجئين.

وبدأت شركته تظهر في الأخبار، عندما اختارت الحكومة إيواء اللاجئين في مجموعة من الكرفانات، التي اشتراها لاحقًا، قبل أن يؤسس شركة “كلير سبرينجز” التي تضم الكثير من منازل الإيواء للاجئين.

من جانبها، اتهمت وزيرة الداخلية في حكومة الظل، إيفيت كوبر، الحكومة بإهدار المال العام على نظام اللجوء، وادعت أن حزب العمال سيوقف استخدام فنادق المهاجرين وسيوفر مليارات الجنيهات الاسترلينية، وفق ما أورد موقع “ميترو” الإلكتروني.