المشهد اليمني
السبت 27 يوليو 2024 04:23 صـ 21 محرّم 1446 هـ
المشهد اليمني رئيس التحريرعبد الرحمن البيل
”صوت الجماهير يُسمع: صافرات استهجان تلاحق إسرائيل في حفل افتتاح الأولمبياد” صراع قبلي يكاد يمزق نسيج المجتمع في قعطبة.. ثم يأتي الصلح ليلئم الجراح ”أنتم الآن أقرب إلى حرب عالمية ثالثة”.. ”ترامب” يحذر ”نتنياهو” مما سيحدث في الشرق الأوسط إذا خسر في انتخابات الرئاسة الأمريكية ”صوروا كلامي هذا وارسلوه للحوثي، لسنا خائفين منك”... قبيلة أرحب تتحدى الحوثيين (فيديو) ”مقترح غير متوقع: عفو مقابل بناء مستشفى لروح الطفلة حنين البكري” ”ميليشيا الحوثي تثير الفتنة: لافتة طائفية تهدد النسيج الاجتماعي في اليمن” تطور خطير.. الكشف عن رحلة سرية لإحدى طائرات اليمنية من مطار صنعاء إلى العاصمة ”اللبنانية” بيروت ”أين التراث اليمني؟ صحفي رياضي يفجر قضية الزي في حفل افتتاح أولمبياد باريس” ”اختطاف الجندي المدافع عن عدن: رحلة البحث المؤلمة في سجون عدن السرية” سوق السلاح في عدن.. ظاهرة مستمرة تتحدى القرارات وتثير المخاوف قوات الانتقالي الجنوبي تصدر تصريح هام وتتحدث بشأن قضية علي عشال شخصية جنوبية شهيرة تصل صنعاء...وقيادات حوثية ترحب

دراسة جديدة تكشف عن دخول كوكب الأرض مرحلة ”الانقراض السادس”

الأرض
الأرض

كشفت دراسة جديدة أن قرابة نصف أنواع الكائنات الحية على كوكب الأرض، تشهد انخفاضًا سريعًا في أعدادها، الأمر الذي وصفه باحثون بمرحلة "الانقراض السادس".
وحلل مؤلفو الدراسة أكثر من 70 ألف نوع في جميع أنحاء العالم، شملت الثدييات، والطيور، والزواحف، والبرمائيات، والأسماك، والحشرات، لتحديد ما إذا كانت أعدادها تنمو، أو تتقلص، أو تبقى ثابتة بمرور الوقت.
ووفقا لما جاء في مقال سابق نُشر في مجلة "Biological Reviews"، وجد العلماء أن نسبة 48% من هذه الأنواع يتراجع حجم أعدادها، وأقل من 3% تشهد ازديادا.
وقال المؤلف المشارك في الدراسة، دانييل بينشيرا دونوسو، من كلية العلوم البيولوجية في جامعة "كوينز بلفاست"، إن النتائج التي توصلوا إليها هي بمثابة "إنذار شديد".
وقال دونوسو: "لقد أظهرت دراسات أخرى، أجريت على أعداد أقل بكثير من الكائنات الحية أن أزمة الانقراض المستمرة أشد خطورة مما هو متوقع بشكل عام".
وأضاف: "النتائج التي توصلنا إليها تقدم تأكيدًا صارخًا لذلك على النطاق العالمي".
ووجد البحث أن الثدييات والطيور والحشرات تشهد انخفاضًا في الأنواع، لكن البرمائيات تأثرت بشكل خاص، وتواجه العديد من التهديدات، بما في ذلك الأمراض وتغير المناخ، ولكن بالنسبة للأسماك والزواحف، فهناك العديد من الأنواع تتمتع بتجمعات مستقرة لا تنخفض.
ووجدت الدراسة أن الانخفاضات جغرافيًا تتركز أكثر في المناطق الاستوائية، وذلك لأن الحيوانات في المناطق الاستوائية أكثر حساسية للتغيرات السريعة في درجات الحرارة.
وقال أستاذ علوم الحفظ في جامعة "إكستر" ،بريندان جودلي، "البحث يقدم رؤى جديدة حول الاتجاهات السكانية".
وتابع: "هذه دراسة مؤثرة للغاية، تغطي العالم وجميع مجموعات الفقاريات والحشرات، فإنها تؤكد مدى الضغط الذي تتعرض له الحياة البرية من التأثير البشري".