عملية نزع ”بيسة” الحوثي الحامية
١- زادت عجرفة وغطرسة وغرور الحوثي بعد مراضاة بايدن ومبادرة الرياض للحل الشامل وزاد تصميمه على نهب غاز ونفط مارب.
٢- جرح الحوثي كبرياء السعودية بالصواريخ والمسيرات، وأهان كبرياء أمريكا بصد محاولتها للتقرب منه بألفاظ جارحة وباحتلال سفارتها ونهبها واعتقال موظفيها.
٣- نفش الحوثي ريشه مثل الطاووس بعد "تموضع" الحديدة.
٤- وهكذا اتضح أن "بيسة" الحوثي حامية ولا بد من نزعها.
٥- السعودية، كثفت قصف الطيران على مواقع حزب الله وفيلق القدس ومخازن الصواريخ والمسيرات وفي دعم كل الجبهات.
٦- المجهود السعودي لا بد وأنه احتاج معلومات أقمار صناعية أمريكية.
٧- انطلقت القوات اليمنية في المخا (التي تحمل أسماء متعددة)، وحررت وتقدمت في محورين: إلى مثلث العدين حيس الجراحي باتجاه إب، وإلى البرح باتجاه تعز.
٨- أيام نزع "بيسة" الحوثي، هي أيام رديئة للطواويس التي نفشت ريشها.
٩- بالنسبة لعموم اليمنيين، فإنهم يتمنون لو كان هناك ما بعد نزع "البيسة" وما بعد بعد نزع "البيسة"، لأن الوقت قد حان.